
وقال لافروف: إن “شن ضربات أميركية ضد سورية يصب في مصلحة من يريد إفشال محادثات أستانا وجنيف”.
وأضاف لافروف: إن الضربات الاميركية علي سورية محاولة لتشتيت الانتباه عما قام به تنظيم جبهة النصرة الارهابي مؤءخرا وموسكو ستطالب بالكشف عن حقيقة قرار واشنطن.
وأوضح لافروف أن واشنطن لم تكلف نفسها عناء تقديم أي أدلة تؤكد حقيقة الهجوم الكيميائي المزعوم في ريف إدلب.
المصدر : وكالات
انتهي** 2344
www.irna.ir