
ولدي تفقده عصر الخمیس مرتضي رضیعی احد معاقی الحرب المفروضة علي الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة من قبل النظام العراقی السباق (1980-1988)
اعتبر الرئیس روحانی صبر وجهود وجهاد المعاقین رغم جمیع معاناتهم انموذجا منقطع النظیر للشباب .
ووصف الرئیس روحانی استشهاد الشهید محسن حججی علي ید داعش بانه كان رهیبا كما ان رباطة جاشه وثباته وشجاعته كانت باعثة علي الفخر، وقال ان استشهاده برهن انه حتي اولئك الذین لم یشهدوا مرحلة الدفاع المقدس والثورة الاسلامیة یسجلون حضورهم دفاعا عن الدین والمسلمین بمنتهي الوفاء والحماس.
واكد الرئیس الایرانی انه لولا هذه التضحیات لتاثرت كل المنطقة وایران بالارهاب التكفیری ولیس سوریا والعراق فقط .
واوضح انه لو كان الارهابیون التكفیریون قد هیمنوا علي العراق وسوریا لما بقی شیء من الاعتبار والسمعة للاسلام .
واكد روحانی ان داعش وحماة الارهابیین هم مثال بارز للتحجر والنفاق فی عالمنا المعاصر فلا وجود للایمان فی قلوبهم ویدعون الاسلام بلسانهم فحسب.
واكد الرئیس الایرانی بانه فی الظروف الحاصلة الیوم للمجتمع الاسلامی فان التضحیة والفداء یمكنهما انقاذ المسلمین.
انتهي ** 2342