
وفي تصريح له اليوم الأحد أشار العميد شرفي إلي ذكري رحيل مفجر الثورة الإسلامية في إيران الإمام الخميني (4 حزيران 1989) وذكري انتفاضة 15 خرداد (5 حزيران /يونيو 1963 ضد النظام الملكي البائد)، وقال: إن وحدات الأمن الداخلي وخاصة الأمن الوقائي التي تقع علي عاتقها المحافظة علي أمن البلاد بشكل خاص ستبذل قصاري جهدها لإقامة مراسم الذكري التاسعة والعشرين لرحيل الإمام الخميني بكل هدوء وأمان.
وأشار إلي أن عناصر وحدات الأمن الوقائي سوف تشدد من إجراءاتها الأمنية والوقائية وعلي استعداد للتصدي لاي تهديدات محتملة في هذا المجال.
وقال: لقد تم اتخاذ إجراءات خاصة لضمان إقامة المراسم بهدوء كامل في طهران ومشهد وشيراز داعياً أبناء الشعب الإيراني والمشاركين في الإحتفالات إلي التعاون الوثيق مع قوات الأمن الداخلي.
انتهي ** ا ح**س.ر