
وجاء في التقرير أن السينما الإيرانية ذات حضور فاعل علي مستوي العالم، ووصولها إلي «أوسكار» يؤكد هذا الحضور وهذا القبول، وهي بالتأكيد ليست سينما دعائية ، وإلا لما فتحت لها الأبواب وفرشت لها السجادات الحمراء.
واشارت الي 'التاريخ العريق' للسينما الايرانية ومواصلة حضورها ونشاطاتها بقوة في ايران بعد انتصار الثورة الاسلامية معتبره هذه السينما بانها باتت 'أهم عناصر القوة الناعمة، إن لم تكن الوحيدة علي الإطلاق'.
ونوهت الصحيفة الي الفيلم الايراني 'البائع' (فروشنده) الذي حاز جائزة 'أوسكار' لأفضل فيلم أجنبي عام 2016 وكتبت أن المشاعر الإيجابية التي تولدت لدي المتلقين عن الإنسان الإيراني زادت بدرجة ملحوظة بعد مشاهدته.
انتهي**2018 ** 1718