الصفحة الرئيسية / الصحوة الاسلامية / القوة الصاروخیة الیمنیة تستهدف تجمعات المرتزقة بوادی الراهنة فی محافظة الجوف

القوة الصاروخیة الیمنیة تستهدف تجمعات المرتزقة بوادی الراهنة فی محافظة الجوف

ویأتی استهداف مرتزقة العدوان بصاروخ قاهر واحد بعد أقل من 48 ساعة من استهداف تجمعات المرتزقة فی معسکر النصر بمحافظة مأرب ضمن العملیات العسکریة النوعیة الرادعة لمرتزقة العدوان وعناصره فی المحافظة.

وکانت القوة الصاروخیة للجیش واللجان الشعبیة قد دکت امس الاثنین ایضا بصلیات من صواریخ الکاتیوشا تجمعات مرتزقة العدوان بمعسکر المنطقة الثالثة بمدینة مأرب.

واکد  أن صواریخ الجیش واللجان الشعبیة أصابت هدفها بدقة موقعة قتلى وجرحى فی صفوف المرتزقة والغزاة.

کما أوضح مصدر عسکری یمنی بعسیر، أن عدداً کبیراً من الجنود السعودیین سقطوا ما بین قتیل وجریح خلال الزحف الذی تم تحت غطاء جوی مکثف لطیران العدوان بأکثر من 30 غارة.وأکد المصدر أن قوات الجیش واللجان الشعبیة فی جاهزیة تامة للتعامل مع العدو السعودی ومرتزقته فی کل المیادین والجبهات.

من جهة اخرى، أعلنت أجهزة الأمن للجیش الیمنی واللجان الشعبیة فی صنعاء عن ضبطها خلیة إرهابیة تابعة لتنظیم "داعش" کانت تخطط للقیام بعملیات انتحاریة فی العاصمة صنعاء.

واضافت، إن الأجهزة الأمنیة بالتعاون مع اللجان الشعبیة داهمت أحد أوکار هذه الخلیة وعثرت على أربعة أحزمة ناسفة کانت مخبأة بین مخلفات البناء، کما عثرت على مبالغ مالیة بالریال السعودی بالإضافة إلى قنبلة (سی أس) وبندقیة حربیة وذخائر متنوعة ومجموعة هواتف وشرائح اتصال وآیباد.

کما أهاب المصدر الأمنی بالمواطنین ضرورة التعاون لما فیه المصلحة العامة وحفظ السلامة والسکینة المجتمعیة، مؤکدا أن الأجهزة الأمنیة واللجان الشعبیة لن تألو جهداً فی مواجهة کل من تسول له نفسه المساس بأمن الدولة والمجتمع.

من ناحیة اخرى شنّ طیران العدوان السعودی سلسلة من الغارات على مدیریة صرواح بمأرب وعلى مثلث الوازعیة بتعز وعلى مدیریة الغیل بالجوف، کما شن طیران العدوان السعودی غارة على منطقة الحیال فی مدیریة المتون.

وکالة تسنیم الدولیة للأنباء -

تحقق أيضا

«رأی الیوم» : ایران حققت اختراقا کبیرا عکس رسالة مهمة مزدوجة الى «اسرائیل» والسعودیة ودول خلیجیة

و کتبت "رأی الیوم" التی یراسها الصحافی العربی البارز عبد الباری عطوان فی مقال افتتاحی …

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *