واضاف : لا يمكن غض الطرف عن استخدام السلاح الكيمياوي في سوريا، ولايمكن ايضا تبرير خرق القوانين الخاصة بالحروب في هذا البلد باي وسيلة ابدا.
وشدد وزير الخارجية الايراني علي ان الجمهورية الاسلامية كانت اول من يدين استخدام الاسلحة الكيمياوية؛ معربا عن اسفه من انه بالرغم من الانجازات التي حققتها ايران ودورها الفاعل للتوصل الي قرار نزع السلاح في سوريا، الا ان جماعتي النصرة وداعش الارهابيتين مازالتا تمتلكان السلاح الكيمياوي؛ مضيفا ان الامر يقع في غاية الاهمية بالنسبة للمجتمع الدولي ليقوم بمتابعته.
انتهي ** ح ع ** 1718
www.irna.ir