وقال في مقابلة مع مراسل إرنا, إن جهود وزارة الخارجية ترمي إلي توسيع التعاون العلمي والتكنولوجي بين إيران ودول العالم من خلال إستخدام جميع القدرات المتاحة لها.
وأضاف أن القوة العسكرية والاعلام لا يعدان عاملا لتعزيز القوة وإنما البلد القوي في علمه وتقنياته مشيرا إلي الأهمية التي يحظي بها العلم والتكنولوجيا في عالم اليوم بتقييم مستوي القوة لدي الشعوب.
وتابع أنه ثمة مفهوم جديد باسم دبلوماسية العلم والتكنولوجيا, و وزارة الخارجية الايرانية تعي أهمية هذا النوع من الدبلوماسية وتسعي لتعزيز دورها في تقوية العلاقات بين إيران والعالم.
إنتهي**380**2344
www.irna.ir