طهران/17نيسان/ابريل/ارنا- لنتفق أولاً علي أن المقاتل في الحرب، أية حرب كانت، ولأي جهة انتمي، يتحمل مسؤولية خياره السياسي والعقائدي، فإن قُتل أو جُرح فهذا ما كان يتوقعه، ويتوقعه له الآخرون، حتي لو حصل مقتله بأبشع صورة ممكن أن يتصورها العقل. أصلاً، المقاتل قتيل أو جريح بالقوة، بانتظار أن يكون كذلك في الفعل، إذا استعرنا بعض مصطلحات أهل الفلسفة.
www.irna.irتحقق أيضا
قيادي في حركة فتح: نحن جزء أصيل مما يجري من مواجهة في القدس
وقال في تصريح خاص لمراسلنا ان معظم قيادات فتح بالمعتقلات نتيجة ما قاموا به في …