solhkhabar
وأشار المغرّد السعودي إلي أن الحريري كان سعيداً ومتفائلاً بعد لقائه الأخير مع مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي.
'مجتهد' رأي في تغريداته أن الحديث عن محاولة اغتيال الحريري غير صحيح، معتبراً أنه ليس من مصلحة حزب الله القيام بهكذا اغتيال لأن 'الحريري مفيدٌ للحزب كونَه قيادة ركيكة ومضعفة جداً لأهل السنة' حسب رأيه.
وأضاف قائلاً 'طبقاً لمعلومات المخابرات السعودية، فإن الخطر علي الحريري من الجماعات الجهادية أكبر من حزب الله، لأن هذه الجماعات تري فيه سبباً في إضعافها أمام الحزب'.
وأكد 'مجتهد' أن الحريري قرأ بياناً كُتب له وهو ليس مقتنعاً به ولا بمحتواه وغير مقتنع بإعلان الاستقالة من الرياض، متسائلاً 'كيف يعلن زعيم سياسي استقالته من عاصمة دولة أخري؟'.
المصدر : الميادين
انتهي ** 1837